بحـث
نهج الصدر
المواضيع الأخيرة
مارس 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
تواضل معنى على الفيس بوك
جوهرة من جواهر السيد الشهيد الصدر
منتديات عراق ال الصدر :: منتدى ال الصدر :: منتدى السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر ونجليه(قدس سرهم) ) :: مؤلفاته
صفحة 1 من اصل 1
جوهرة من جواهر السيد الشهيد الصدر
سم الله الرحمن الرحيم
جــــــواهــــــر الـــــــــولـــــــي الـــــطــــــــاهـــــــر
مــــــــــن كــــــتـــــــاب فــــــقــــــه الاخـــــــــلاق
الــــــــجـــــــوهـــــــــــرة رقــــــــــم (17)
مقدمة العبادات
الفقرة (17) : العُجْب
ومن جملة العيوب التي ذكرها الفقهاء للعبادة: العُجْب.
وهذه الصفة لها انقساماتٌ عديدةٌ من عدَّة جهات :
الجهة الأولى: جهة المتعلق، أي ما يتعلق به العُجْبُ ويتصف به من الأمور، وهو على ثلاثة أقسام:
القسم الأول: الذات. وهذا الإعجاب بالنفس بغضِّ النظر عن جهاتها الخارجية بما فيها من صفاتٍ داخليةٍ كالعلم والشجاعة والكرم.
ومن ذلك الإعجاب بما ينطبق على الذات كالعشيرة أو العنصر أو البلد أو غيرها من الأمور، فيحصل الإعجاب بالنفس بصفتها واحداً منها.
القسم الثاني: الصفات أو الخصائص الدنيوية، كالمال والبيت الفاره والسيارة الفخمة والسلطة الواسعة والأمر المطاع والثياب الفاخرة، وغير ذلك كثير.
القسم الثالث: الصفات أو الخصائص الأخروية، كالأعمال الصالحة، ونور الوجه، وطيبة القلب، وتكرار الحجِّ، والإلتزام بصلاة الليل أو غسل الجمعة، أو قضاء حاجة المحتاجين من الأقارب أو الأباعد.. أو غير ذلك. فيحصل للفرد العجب والإعجاب بصفته متصفاً بمثل ذلك أو فاعلاً له.
الجهة الثانية: في درجات العجب نفسه، وهي ثلاثةٌ أيضاً.
الدرجة الأولى والأعلى: وهو أن يشعر الفرد بأهمية صفته أو عمله، بحيث يحصل له الزهو والفخر به.
الدرجة الثانية: بأن يشعر الفرد بأهمية صفته أو عمله بمقدارٍ معلوم، وإن لم يصل إلى درجة الزهو.
وإنما يعتقد بأنه يقيِّم صفته بالمقدار المناسب مع القوانين الطبيعية والإجتماعية، ويقيِّم عمله بالمقدار المناسب مع ما وعد الله عليها من الثواب في الكتاب والسنة.
الدرجة الثالثة: أن يشعر بوجود صفته أو عمله، بغضِّ النظر عن التوفيق الإلهي والرحمة الإلهية والإرادة الإلهية. وأنَّ كلَّ هذه النتائج منه وليس لله سبحانه فيها تدخُّل. وهذا من مصاديق قوله تعالى: ]إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي[[[41]].
الجهة الثالثة: في من يحصل العجب عليه أو ضدَّه - لو صحَّ التعبير - . كالقول: بأنه يزهو عليهِ أو يتفاخر. غير أننا ننظر العجب بأحد انقساماته السابقة، ونتساءل عمن يحصل ضدَّه.
وفيه عدَّة احتمالات، أوضحها أربعة:
أولاً: الله سبحانه وتعالى. فإنَّ بعض درجات العجب قد تحصل حتى تجاهه، تعالى عما يقول الظالمون علواً كبيراً.
ثانياً: المعصومون والأولياء.
ثالثاً: مشاهير أهل الدنيا أو البارزون فيهم، لصفة من الصفات، فيدعي الفرد أنه خيرٌ منهم بتلك الصفة أو بكلِّ صفة.
رابعاً: أراذل الناس دنيوياً تارةً وأخروياً أخرى. إذ يرى الغنيُّ أنه خيرٌ من أراذل الدنيا بطبيعة الحال. ويرى العابد أنه خيرٌ من أراذل الآخرة، أعني الفساق والفجار وأضرابَهم.
فإذا تمت لدينا هذه الإنقسامات الثلاثة، أصبحت لنا أقسام العجب ستةً وثلاثين، ناتجةً من ضرب الأقسام بعضها ببعض 3×3×4=36.
ونحن هنا لا يسعنا أن نتحدث عن الأقسام كلِّها، لما فيها من طول الحديث، وفيها ما يصعب استيعابه على القارئ العادي، بل نوكله إلى القارئ اللبيب، وإنما نذكر فقط فيما يلي بعض نماذجه، وقد يتضح الرأي في أكثر الباقي من الحديث حول ذلك.
الأنموذج الأول: المتمول الذي يزهو على الآخرين بثروته فهذا يكون مشمولاً لقوله تعالى: ]أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهَا[[[42]]، فلا يكون له في الآخرة حسنُ الثواب.
وكذلك قوله تعالى: ]إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي[[[43]]، وإنما هو رزقٌ أتاه من الله عزَّ وجل، إن كان مالاً حلالاً.
الأنموذج الثاني: العالم الذي يزهو على الآخرين بعلمه، فيكون مشمولاً لقوله ع: [العلم نورٌ يقذفه الله في قلب من يشاء][[44]] وقوله تعالى ]وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ[[[45]]. إذن فالعلم أياً كان فهو من هبات الله عزَّ وجلَّ بحسن التوفيق، ولم يكن الفرد بأيِّ حالٍ مستقلاً فيه.
الأنموذج الثالث: المتعبد الذي يزهو على الآخر بعبادته.
والعبادة إنما تكون بتوفيق الله عزَّ وجل: ]مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ[[[46]]. على أنَّ الله عزَّ وجلَّ لا يُعبد حقَّ عبادته، ولا يجوز للمتعبد أن يخرج عن حدِّ التقصير والشعور بالتضاؤل أمام حقِّ طاعة الله وعظمته، كما نصَّت على ذلك الأخبار.
الأنموذج الرابع: الشريف الذي يزهو على الآخرين بنسبه، وهذا يقابله قول الله عزَّ وجل: ]فَلا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ[[[47]] مضافاً إلى قول النبي ص وآله [كلُّ سببٍ ونسبٍ ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي][[48]].
الأنموذج الخامس: المتسلط الذي يزهو على الناس بسلطته. ويقابله قول الله عزَّ وجلَّ: )أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً[[[49]]. وقوله: ]وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ[[[50]]. وقوله سبحانه: )اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ[[[51]].
إلى غير ذلك من النماذج.
وعلى أيِّ حال، فإنَّ الفقهاء لم يفتوا ببطلان العبادة المتصفة بالعجب، أو قل: مع إعجاب صاحبها بها. فهي إذن مجزية، ولكنها على أيِّ حالٍ غير مقبولة، لا تصل إلى درجة الأهمية والترحيب بها عند الله تعالى، لأنها بكلِّ تأكيدٍ قد أعطيت قيمةً خاطئةً أكبر من حجمها وأهميتها تجاه الله سبحانه وتعالى
جــــــواهــــــر الـــــــــولـــــــي الـــــطــــــــاهـــــــر
مــــــــــن كــــــتـــــــاب فــــــقــــــه الاخـــــــــلاق
الــــــــجـــــــوهـــــــــــرة رقــــــــــم (17)
مقدمة العبادات
الفقرة (17) : العُجْب
ومن جملة العيوب التي ذكرها الفقهاء للعبادة: العُجْب.
وهذه الصفة لها انقساماتٌ عديدةٌ من عدَّة جهات :
الجهة الأولى: جهة المتعلق، أي ما يتعلق به العُجْبُ ويتصف به من الأمور، وهو على ثلاثة أقسام:
القسم الأول: الذات. وهذا الإعجاب بالنفس بغضِّ النظر عن جهاتها الخارجية بما فيها من صفاتٍ داخليةٍ كالعلم والشجاعة والكرم.
ومن ذلك الإعجاب بما ينطبق على الذات كالعشيرة أو العنصر أو البلد أو غيرها من الأمور، فيحصل الإعجاب بالنفس بصفتها واحداً منها.
القسم الثاني: الصفات أو الخصائص الدنيوية، كالمال والبيت الفاره والسيارة الفخمة والسلطة الواسعة والأمر المطاع والثياب الفاخرة، وغير ذلك كثير.
القسم الثالث: الصفات أو الخصائص الأخروية، كالأعمال الصالحة، ونور الوجه، وطيبة القلب، وتكرار الحجِّ، والإلتزام بصلاة الليل أو غسل الجمعة، أو قضاء حاجة المحتاجين من الأقارب أو الأباعد.. أو غير ذلك. فيحصل للفرد العجب والإعجاب بصفته متصفاً بمثل ذلك أو فاعلاً له.
الجهة الثانية: في درجات العجب نفسه، وهي ثلاثةٌ أيضاً.
الدرجة الأولى والأعلى: وهو أن يشعر الفرد بأهمية صفته أو عمله، بحيث يحصل له الزهو والفخر به.
الدرجة الثانية: بأن يشعر الفرد بأهمية صفته أو عمله بمقدارٍ معلوم، وإن لم يصل إلى درجة الزهو.
وإنما يعتقد بأنه يقيِّم صفته بالمقدار المناسب مع القوانين الطبيعية والإجتماعية، ويقيِّم عمله بالمقدار المناسب مع ما وعد الله عليها من الثواب في الكتاب والسنة.
الدرجة الثالثة: أن يشعر بوجود صفته أو عمله، بغضِّ النظر عن التوفيق الإلهي والرحمة الإلهية والإرادة الإلهية. وأنَّ كلَّ هذه النتائج منه وليس لله سبحانه فيها تدخُّل. وهذا من مصاديق قوله تعالى: ]إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي[[[41]].
الجهة الثالثة: في من يحصل العجب عليه أو ضدَّه - لو صحَّ التعبير - . كالقول: بأنه يزهو عليهِ أو يتفاخر. غير أننا ننظر العجب بأحد انقساماته السابقة، ونتساءل عمن يحصل ضدَّه.
وفيه عدَّة احتمالات، أوضحها أربعة:
أولاً: الله سبحانه وتعالى. فإنَّ بعض درجات العجب قد تحصل حتى تجاهه، تعالى عما يقول الظالمون علواً كبيراً.
ثانياً: المعصومون والأولياء.
ثالثاً: مشاهير أهل الدنيا أو البارزون فيهم، لصفة من الصفات، فيدعي الفرد أنه خيرٌ منهم بتلك الصفة أو بكلِّ صفة.
رابعاً: أراذل الناس دنيوياً تارةً وأخروياً أخرى. إذ يرى الغنيُّ أنه خيرٌ من أراذل الدنيا بطبيعة الحال. ويرى العابد أنه خيرٌ من أراذل الآخرة، أعني الفساق والفجار وأضرابَهم.
فإذا تمت لدينا هذه الإنقسامات الثلاثة، أصبحت لنا أقسام العجب ستةً وثلاثين، ناتجةً من ضرب الأقسام بعضها ببعض 3×3×4=36.
ونحن هنا لا يسعنا أن نتحدث عن الأقسام كلِّها، لما فيها من طول الحديث، وفيها ما يصعب استيعابه على القارئ العادي، بل نوكله إلى القارئ اللبيب، وإنما نذكر فقط فيما يلي بعض نماذجه، وقد يتضح الرأي في أكثر الباقي من الحديث حول ذلك.
الأنموذج الأول: المتمول الذي يزهو على الآخرين بثروته فهذا يكون مشمولاً لقوله تعالى: ]أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهَا[[[42]]، فلا يكون له في الآخرة حسنُ الثواب.
وكذلك قوله تعالى: ]إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي[[[43]]، وإنما هو رزقٌ أتاه من الله عزَّ وجل، إن كان مالاً حلالاً.
الأنموذج الثاني: العالم الذي يزهو على الآخرين بعلمه، فيكون مشمولاً لقوله ع: [العلم نورٌ يقذفه الله في قلب من يشاء][[44]] وقوله تعالى ]وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ[[[45]]. إذن فالعلم أياً كان فهو من هبات الله عزَّ وجلَّ بحسن التوفيق، ولم يكن الفرد بأيِّ حالٍ مستقلاً فيه.
الأنموذج الثالث: المتعبد الذي يزهو على الآخر بعبادته.
والعبادة إنما تكون بتوفيق الله عزَّ وجل: ]مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ[[[46]]. على أنَّ الله عزَّ وجلَّ لا يُعبد حقَّ عبادته، ولا يجوز للمتعبد أن يخرج عن حدِّ التقصير والشعور بالتضاؤل أمام حقِّ طاعة الله وعظمته، كما نصَّت على ذلك الأخبار.
الأنموذج الرابع: الشريف الذي يزهو على الآخرين بنسبه، وهذا يقابله قول الله عزَّ وجل: ]فَلا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ[[[47]] مضافاً إلى قول النبي ص وآله [كلُّ سببٍ ونسبٍ ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي][[48]].
الأنموذج الخامس: المتسلط الذي يزهو على الناس بسلطته. ويقابله قول الله عزَّ وجلَّ: )أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً[[[49]]. وقوله: ]وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ[[[50]]. وقوله سبحانه: )اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ[[[51]].
إلى غير ذلك من النماذج.
وعلى أيِّ حال، فإنَّ الفقهاء لم يفتوا ببطلان العبادة المتصفة بالعجب، أو قل: مع إعجاب صاحبها بها. فهي إذن مجزية، ولكنها على أيِّ حالٍ غير مقبولة، لا تصل إلى درجة الأهمية والترحيب بها عند الله تعالى، لأنها بكلِّ تأكيدٍ قد أعطيت قيمةً خاطئةً أكبر من حجمها وأهميتها تجاه الله سبحانه وتعالى
صدرية الولاء- مشرفة عامة
- عدد المساهمات : 273
نقاط : 828
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 06/10/2012
مواضيع مماثلة
» من أقوال السيد الشهيد محمد باقر الصدر ( قدس سره ) + صور السيد الشهيد محمد باقر الصدر
» فــكـرة ,, بقلم السيد الشهيد محمد الصدر ( قدس سره ) .
» خاطرة ,, بقلم السيد الشهيد محمد الصدر ( قدس سره )
» المصير المحتوم ,, بقلم السيد الشهيد محمد الصدر ( قدس سره ) .
» كتاب شذرات من فلسفة الإمام الحسين تأليف سماحة ولي أمر المسلمين السيد الشهيد محمد صادق الصدر (قدس سره الشريف)
» فــكـرة ,, بقلم السيد الشهيد محمد الصدر ( قدس سره ) .
» خاطرة ,, بقلم السيد الشهيد محمد الصدر ( قدس سره )
» المصير المحتوم ,, بقلم السيد الشهيد محمد الصدر ( قدس سره ) .
» كتاب شذرات من فلسفة الإمام الحسين تأليف سماحة ولي أمر المسلمين السيد الشهيد محمد صادق الصدر (قدس سره الشريف)
منتديات عراق ال الصدر :: منتدى ال الصدر :: منتدى السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر ونجليه(قدس سرهم) ) :: مؤلفاته
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين يونيو 17, 2013 10:33 pm من طرف زائر
» من أقوال السيد الشهيد محمد باقر الصدر ( قدس سره ) + صور السيد الشهيد محمد باقر الصدر
الأربعاء نوفمبر 14, 2012 5:08 am من طرف مصطفى الشمري
» مخاطر الاسبرين
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:44 am من طرف صدرية الولاء
» التغذية قبل الدواء
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:39 am من طرف صدرية الولاء
» فوائد الفواكه
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:34 am من طرف صدرية الولاء
» @@ صلاة المغرب @@
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:20 am من طرف صدرية الولاء
» ** ((تعقيبات صلاة العصر ))**
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:16 am من طرف صدرية الولاء
» تعقيبات صلاة الظهر ** ^^**
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:08 am من طرف صدرية الولاء
» تعقيبات صلاة الصبح
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:02 am من طرف صدرية الولاء